يرى كثيرون أن الزواج الثاني قد يكون أكثر استقرارا من التجربة الأولى، رغم أن ذلك لا ينطبق على جميع الحالات، إذ تلعب الخبرة والنضج دورا أساسيا في نجاح العلاقة.

وبحسب موقع «Marriage»، فإن من أبرز أسباب نجاح الزواج الثاني التخلي عن البحث عن الشريك المثالي، واستبداله بتوقعات أكثر واقعية قائمة على التفاهم والقبول.

كما يتمتع المقبلون على الزواج الثاني بقدر أكبر من الحكمة والخبرة في إدارة الخلافات، والتعامل مع الضغوط اليومية، مع وضوح التوقعات والرغبات منذ البداية.

ويشير التقرير إلى أن التجربة السابقة تساعد على التعلم من الأخطاء، وإدارة الخلافات بنضج، والتخلي عن وهم الكمال، ما يسهم في بناء علاقة أكثر هدوءا واستقرارا.