صرّح الطبيب القائم على فحص جثمان «عروسة المنوفية» أن وجود زرَقان في الوجه مع عدم وجود أي آثار نزيف خارجي، قد يشير إلى احتمال الوفاة نتيجة الاختناق، مؤكدًا أن الفتاة كانت متوفاة قبل وصولها للمستشفى بساعتين.

وأوضح أن إصدار تصريح الدفن تم تأجيله لحين الانتهاء من الفحوصات الطبية اللازمة، خاصة في ظل تضارب الروايات وشهادات الجيران التي أكدت تعرض المجني عليها للضرب المبرح على يد زوجها، وهي حامل، في واقعة أثارت صدمة واسعة.